حلقات وبرامج

بحر رمضان ١٤٤٤
09 - نمو الإرادة | اركب معنا بحر رمضان

دورة الاستعداد لرمضان ١٤٤٤

هدي وشفاء - رمضان ١٤٤٣
17 - كيف تلقى الصحابة القرآن

قصة سيدنا كعب بن مالك رضي الله عنه وكيف أعانه الله على الثبات. ثم وقفة مع قول الله جل ثناؤه : صبغة الله، وما تحمل من معان عظيمة.

مختارات من الخطب

أسرار الليل وآخره

أيها الأخوه إذا أردنا للأسلام أمة فعلينا بإصلاح العوج. إصلاح العوج في حياة المسلمين، ومن أين يبدأ الإصلاح ؟ أأكد لك أن الأصلاح يبدء من قلبك أنت. ثم، نعمة اليل، كيف تكون ملمحا من ملامح العوج في حياتنا؟. أو كيف يمكن أن نشكرها ونحصل مافيها وأهلونا من المعاني العظيمة والأسرار؟.

الأكثر مشاهدة

قرآنا عجبا - 1440 هـ
03 - الجزء الثالث من الق ..

قال الله جل جلاله: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات. مقامات الناس ودرجاتهم عند الله، وكيف يكون عليها حسابهم. ثم تحذير من الربا، ومن الضلال بعد الهدى، والتلفت عن الله جل جلاله او إرادة غيره.

دروس ومحاضرات
الناجون والهالكون

محاضرة تدلك على طريقةِ تحمّلك أمانة دين الله وكيفية نشرها.. محاضرة تنير لك الطريق إلى الله بكل معالمه، وتشرح لك كيف تنير لغيرك ذات الطريق.. فدونك الاستماع والاستفادة لعل الله يكتبك من الناجين.

دروس ومحاضرات
جنة المسلم بيته

قال صلى الله عليه وسلم: امسك عليك لسانك و ليسعك بيتك و ابك على خطيئتك. ليكن همك الوحيد هو إقبالك على شانك والانزواء في بيتك إلا من قول خير أو فعل خير... تعلم من هذه الخطبة كيف يسلم وقتك من الضياع ، وعمرك من الإهدار ، ولسانك من الغيبة

المدرسة الربانية

مختصر منهاج القاصدين
01 - مقدمة الكتاب

مختصر منهاج القاصدين

السيرة النبوية
03 - نسبه ومولده صلى الله علي ..

السيرة النبوية - الرحيق المختوم

مجالس التحديث
العقيدة الطحاوية
39 - نقول اتخذ الله إبراهيم خ ..

قال الله تبارك وتعالى: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا. بيان مراتب المحبة العشرة والتي منها الشغف والغرام والعشق والخلة في وقفة مع قول المصنف رحمه الله: ونقول ان الله اتخذ إبراهيم خليلا وكلم موسى تكليما إيمانا وتصديقا وتسليما.

مدارج السالكين
41 - تطييب قلب المبتلى وف ..

القلب في زماننا تقطع وتتشتت بسبب الهموم والشهوات ، والناس تبحث عن الحلول ولكن الحل في القلب نفسه ، ان يكون مع الله . ثم ينبغي ان نعلم ان نعم الله سبحانه وتعالى علينا كثيرة جدا ، ونحتاج معرفتها ورؤيتها وشكرها . لذلك يجب ان تكون باحثا عن رؤية النعم حتى تلمح بروقها . فان الضياع هو الاستمتاع بالنعمة ونسيان المنعم . اما الموحد فيرى ان كل ما يملكه من الله . ومن وسائل صفو النعم الاعتبار بأهل البلاء . فكما قيل الصحة تاج على رؤوس الاصحاء لا يراه الا المرضى . وفي الحقيقة لا يوجد أحد في الدنيا غير مبتلى . ولكن طرق البلاء مختلفة من شخص لآخر . فهذه الحياة الدنيا دار بلاء . فكيف ننجو من البلاء ؟ اولا لا تظن انك واحدك المبتلى .. كل الناس بلا استثناء مبتلون .. هنا دار الهم والنكد والألم .. حتى النبي صلى الله عليه وسلم لم يسلم من هذا وابتلى بأشد انواع الابتلاءات .. من يريد الراحة ولا يريد هذه الابتلاءات فهذا في الجنة وليس هنا في الدنيا . ثانيا ان تعلم ان هذا من الله .. ( إنا كل شيء خلقناه بقدر ) أفعال العباد مخلوقة .. البلاء من فعل وتقدير وخلق الله وهو من يرفعه . وعدم ذكر تفاصيل البلاء .. وشكاية الله لغيره .. لا تشكو من يرحمك لمن لا يرحمك .. واعلم ان الله ابتلاك لا ليعذبك ولكن ليحبك ، فمن رضي فله الرضى ومن سخط فعليه السخط . وان الله اذا احب عبدا ابتلاه . والابتلاء هو سبب للانكسار أحيانا .. وعند رفعه يطغى الإنسان . وفيها قراءة من كتاب الله هو الطبيب وفضل زيارة المريض .

التفسير - بصائر للمسلم

رسائل الواتساب