حلقات وبرامج

هدي وشفاء - رمضان ١٤٤٣
06 - القرآن هدى وشفاء

وكيف يكون القرآن لك هدى وشفاء. كيف تختلف طريقة قراءة القرآن بحسب النيات لثلاث طرق منها قراءة التعلم قراءة تحصيل الأجر. وذكر هذه الأمة بالقرآن، وذكرك أنت. والقضية الأساسية في التعامل مع النعم.

بحر رمضان ١٤٤٤
05 - ان تصدق الله يصدقك | اركب معنا بحر ر ...

دورة الاستعداد لرمضان ١٤٤٤

مختارات من الخطب

أسرار الليل وآخره

أيها الأخوه إذا أردنا للأسلام أمة فعلينا بإصلاح العوج. إصلاح العوج في حياة المسلمين، ومن أين يبدأ الإصلاح ؟ أأكد لك أن الأصلاح يبدء من قلبك أنت. ثم، نعمة اليل، كيف تكون ملمحا من ملامح العوج في حياتنا؟. أو كيف يمكن أن نشكرها ونحصل مافيها وأهلونا من المعاني العظيمة والأسرار؟.

الأكثر مشاهدة

قرآنا عجبا - 1440 هـ
03 - الجزء الثالث من الق ..

قال الله جل جلاله: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات. مقامات الناس ودرجاتهم عند الله، وكيف يكون عليها حسابهم. ثم تحذير من الربا، ومن الضلال بعد الهدى، والتلفت عن الله جل جلاله او إرادة غيره.

دروس ومحاضرات
الناجون والهالكون

محاضرة تدلك على طريقةِ تحمّلك أمانة دين الله وكيفية نشرها.. محاضرة تنير لك الطريق إلى الله بكل معالمه، وتشرح لك كيف تنير لغيرك ذات الطريق.. فدونك الاستماع والاستفادة لعل الله يكتبك من الناجين.

دروس ومحاضرات
جنة المسلم بيته

قال صلى الله عليه وسلم: امسك عليك لسانك و ليسعك بيتك و ابك على خطيئتك. ليكن همك الوحيد هو إقبالك على شانك والانزواء في بيتك إلا من قول خير أو فعل خير... تعلم من هذه الخطبة كيف يسلم وقتك من الضياع ، وعمرك من الإهدار ، ولسانك من الغيبة

المدرسة الربانية

مختصر منهاج القاصدين
09 - فصل في فضائل الصلاة

مختصر منهاج القاصدين

السيرة النبوية
03 - نسبه ومولده صلى الله علي ..

السيرة النبوية - الرحيق المختوم

العقيدة الطحاوية
08 - خالق بلا حاجة

أي أنه تعالى لم يخلق خلقه من حاجة أي أنه لا يحتاج إليهم ، قال تعالى : (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58)) (الذاريات).

مدارج السالكين
7 - أنواع السير إلى الل ..

الناس في السير إلى الله قسمان: (الأول) لم يعرف الطريق إلى ربه ولم يتعرفها ولم يأتيها وهم السفلة .. و(الثاني) عرف الطريق إلى الله وسلكها قاصداً الوصول إلى الله وهم العلية .. والطريق إلى الله واحد لا تعدد فيه .. فالظلمات جمع ، والنور مفرد يرجع لله تعالى .. والظلمات متعددة بتعدد الحجب ( وهي المعاصي كبيرها وصغيرها ظاهرها وباطنها ، ... الخ ) كل معصية لها ظلمة خاصة بها .. فمن المعاصي ما هي قاتلة ، وكل معصية بحجاب وظلمة بينك وبين الله .. وطريق مرضات الله واحد ولكن مرضات الله متعددة .. حسب طاقة كل واحد ، لأنه لو كانت نوع واحد لضعف الكثير لعدم قدرتهم ، فلذلك يتسع الطريق لجميع القدرات والطاقات .. فمن كل من كان أصلح عملا كان أعلى مقاما .. وكل من كان اعلى مقاما كان اعظم حالا .. والقضية هي متابعة النبي صلى الله عليه .. القرآن والسنة بفهم سلف الامه .. والعمر في هذه الدار هو مدة سفر العبد الى ربه ، والايام والليالي هي المراحل ، فهناك من يسير للشقاء أو الى الله . والناس في الطريق الى الله ثلاثة : ظالم لنفسه / معاصي ولكن يتوب .. ومقتصد / يقيم الفرائض ونوافل راتبة .. وسابق بالخيرات / يجري في كافة انواع الطاعات .. والسائر الى الله والدار الآخرة ( واي صائر لمقصود ) لا يتم الا بقوتين : قوة علمية ( كمصباح ليبصر معالم وآفات الطريق ) .. وقوة عملية ( هو حقيقة السير ) .. ولابد من توازن بين القوتين : فلو كانت القوة العلمية اكبر = منافق .. يعلم ولا يعمل .. ولو القوة العملية اكبر = يعمل بلا علم ( يبتدع ) . فالذين هم ممن علموا ولم يعملوا / شبههم الله بالحمر والكلاب .. وقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجل يعذب في قبره ( تكسر دامغه بحجر ) لأنه أخذ القرآن ونام عنه ! فما بالك بمن لم يأخذ القرآن . وأي عمل لم يعمله النبي صلى الله عليه وسلم فهو بدعة . وفيها بيان ان العلم قبل العمل والقول ، وحقيقة محبة الله

التفسير - بصائر للمسلم
مجالس التحديث

رسائل الواتساب