حلقات وبرامج

هدي وشفاء - رمضان ١٤٤٣
27 - الذكر

وصايا جامعة لإصلاح القلوب والبيوت بذكر الله. أنواع الذكر، وفضله، وأفضل كيفية لأدائه، وكيف تذكر بقلب حاضر.

بحر رمضان ١٤٤٤
03 - كيف تستعد لتلحق بالركب | اركب معنا ...

دورة الاستعداد لرمضان ١٤٤٤ | التوفيق في تيسير الله لعبده . ودعوة للصدق وعلامته ان تقف عند همك وحالك : أي الأمرين أحب إلى الله لأفعله ، وقفة مع غلام أصحاب الأخدود وحديث الأعرابي الذي تبع النبي صلى الله عليه وسلم ليدخل الجنة .

مختارات من الخطب

لا تخونوا الله

قال عزوجل : يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون. هل أنت خائن لله ولرسوله ؟هل تعطل فرائضه ؟ هل تتجاوزحدوده ؟ عندما تغلق أبواب خير وتفتح أبواب شر.... فإنك تخون الله عندما تضيع الأمانة..فإنك تخون الله... هل أنت أحد أسباب قيام القيامة؟...

الأكثر مشاهدة

قرآنا عجبا - 1440 هـ
03 - الجزء الثالث من الق ..

قال الله جل جلاله: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات. مقامات الناس ودرجاتهم عند الله، وكيف يكون عليها حسابهم. ثم تحذير من الربا، ومن الضلال بعد الهدى، والتلفت عن الله جل جلاله او إرادة غيره.

دروس ومحاضرات
الناجون والهالكون

محاضرة تدلك على طريقةِ تحمّلك أمانة دين الله وكيفية نشرها.. محاضرة تنير لك الطريق إلى الله بكل معالمه، وتشرح لك كيف تنير لغيرك ذات الطريق.. فدونك الاستماع والاستفادة لعل الله يكتبك من الناجين.

دروس ومحاضرات
جنة المسلم بيته

قال صلى الله عليه وسلم: امسك عليك لسانك و ليسعك بيتك و ابك على خطيئتك. ليكن همك الوحيد هو إقبالك على شانك والانزواء في بيتك إلا من قول خير أو فعل خير... تعلم من هذه الخطبة كيف يسلم وقتك من الضياع ، وعمرك من الإهدار ، ولسانك من الغيبة

المدرسة الربانية

مختصر منهاج القاصدين
10 - فصل في فضائل الصلاة (2)

مختصر منهاج القاصدين

مدارج السالكين
191 - مقدمة منزلة المح ..

مراجعة مركزة وفي غاية الأهمية لمنازل السير إلى الله الأساسية : اليقظة، والفكرة، والبصيرة، والعزم، وهذه الأربعة مثل الأساس للبنيان. وتأصيل لأهمية هذا العلم وحجيته. وفيها كيف تعيش على مراد الله منك، وخطر الوقوع في الذنوب ونسيانها وضعف البصيرة وعلاجه.

السيرة النبوية
03 - نسبه ومولده صلى الله علي ..

السيرة النبوية - الرحيق المختوم

مجالس التحديث
العقيدة الطحاوية
32 - علم القلوب (الجزء الأول)

قال الله تبارك وتعالى: أَوَمَن كَانَ مَیۡتࣰا فَأَحۡیَیۡنَـٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورࣰا یَمۡشِی بِهِۦ فِی ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُۥ فِی ٱلظُّلُمَـٰتِ لَیۡسَ بِخَارِجࣲ مِّنۡهَا. وقفة مع قول المصنف رحمه الله: فويل لمن صار لله تعالى في القدر خصيما وأحضر للنظر فيه قلبا سقيما. وبيان تفاوت أمراض القلوب.

التفسير - بصائر للمسلم

رسائل الواتساب