حلقات وبرامج

بحر رمضان ١٤٤٤
10 - ثبات الإرادة | اركب معنا بحر رمضان

دورة الاستعداد لرمضان ١٤٤٤

هدي وشفاء - رمضان ١٤٤٣
25 - فمعتقها أو موبقها

نصائح غالية عن العزلة والسكون والصمت لذوق طعم الأنس بالله في ظل اختلاف سعي الناس، وذكر الله في النفس، وأن تعمل ليوم فقرك، يوم يأت الله بك. وقصة الرجل الذي أمر أولاده إذا ما مات أن يحرقوا جسده وينسفوه.

مختارات من الخطب

الاصطفاء

أخي... ما وظيفتك... عند الله؟ ماذا تعمل عند الله؟إنها قضية إصطفاءقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونوا أَنصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ.. مسجد : العزيز بالله

الأكثر مشاهدة

قرآنا عجبا - 1440 هـ
03 - الجزء الثالث من الق ..

قال الله جل جلاله: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات. مقامات الناس ودرجاتهم عند الله، وكيف يكون عليها حسابهم. ثم تحذير من الربا، ومن الضلال بعد الهدى، والتلفت عن الله جل جلاله او إرادة غيره.

دروس ومحاضرات
الناجون والهالكون

محاضرة تدلك على طريقةِ تحمّلك أمانة دين الله وكيفية نشرها.. محاضرة تنير لك الطريق إلى الله بكل معالمه، وتشرح لك كيف تنير لغيرك ذات الطريق.. فدونك الاستماع والاستفادة لعل الله يكتبك من الناجين.

دروس ومحاضرات
جنة المسلم بيته

قال صلى الله عليه وسلم: امسك عليك لسانك و ليسعك بيتك و ابك على خطيئتك. ليكن همك الوحيد هو إقبالك على شانك والانزواء في بيتك إلا من قول خير أو فعل خير... تعلم من هذه الخطبة كيف يسلم وقتك من الضياع ، وعمرك من الإهدار ، ولسانك من الغيبة

المدرسة الربانية

مختصر منهاج القاصدين
02 - كتاب العلم وفضله (1)

مختصر منهاج القاصدين

العقيدة الطحاوية
32 - علم القلوب (الجزء الأول)

قال الله تبارك وتعالى: أَوَمَن كَانَ مَیۡتࣰا فَأَحۡیَیۡنَـٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورࣰا یَمۡشِی بِهِۦ فِی ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُۥ فِی ٱلظُّلُمَـٰتِ لَیۡسَ بِخَارِجࣲ مِّنۡهَا. وقفة مع قول المصنف رحمه الله: فويل لمن صار لله تعالى في القدر خصيما وأحضر للنظر فيه قلبا سقيما. وبيان تفاوت أمراض القلوب.

التفسير - بصائر للمسلم
مجالس التحديث
السيرة النبوية
04 - نسبه ومولده صلى الله علي ..

السيرة النبوية - الرحيق المختوم

مدارج السالكين
137 - الحالة عبد | منزلة الفر ..

قال ابن القيم رحمه الله : لله سبحانه على عبده امر امره به وقضاء يقضيه عليه ونعمة ينعم بها عليه ولا ينفك عبد ايما عبد من هذه الثلاثة . والقضاء نوعان اما مصائب واما معائب . ولله على كل عبد عبودية في هذه المراتب كلها . فأحب الخلق الى الله وأقربهم إليه من عرف عبوديته في هذه المراتب ووفاها حقها .. وابعد الناس من ربه جل جلاله من جهل عبوديته في هذه المراتب فعطلها علما وعملا . مشغول بنفسه يأكل ويشرب وينام ، مشغول في الدفاع عن نفسه واقامة وجهه بين الخليقة . فعبوديته في الامر امتثاله ، وله شرطان أن يكون العمل خالصا لوجه الله وان يغتدي فيه برسول الله صلى الله عليه وسلم . وفي النهي اجتنابه خوفا من الله واجلالا ومحبة له . وعبوديته في قضاء المصائب سواء كانت في ماله أو بدنه أو ولده أو اهله الصبر ، وهو حبس اللسان عن الشكوى وحبس القلب عن التسخط ، والرضا فضل ، والشكر اعلى من الرضا . ويستطاع الشكر على البلاء اذا تمكن حب الله من قلبه وعلم حسن اختياره له وبره به .. وعبوديته في قضاء المعائب المبادرة الى التوبة منها والتنصل منها . فإنها عندما تصير طباعا فيقع النرء فيها الفينة بعد الفينة فتقل احيانا وتزيد أحيانا ولكن يمكن التخلص منها . فيرى هذه المعائب اعظم من ضر البدن . فيقف العبد بين يدي ربه في مقام التوبة والانكسار فانه لا يرفعه عنه الا هو سبحانه ولا يقيه منه أحد سواه . واما عبودية النعم فمعرفتها والاعتراف بها ، والعياذ بالله ان يقع في قلبه اضافتها او نسبتها الى احد سواه والثناء على الله بها ، ومحبته عليها .

رسائل الواتساب