قال الله تبارك وتعالى: ولو ترى اذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باس ..
نفتقد في هذه الأيام بركة الأخلاق ولعل هذا بسبب فقدان الرحمة. فالرحمة عصمة عند وقوع الفتن وعصمة عند الاختلاف وعصمة يوم القيامة. فمالسبيل إلى تحصيلها ؟. وهل من سبيل للنجاة من أذى الناس؟. وكيف نصبر على أن نرحم من يسء إلينا ونستمر على ذلك؟ هذا، ومثال للرحمة من سيرة سيدنا النبي وسيدنا يوسف عليهما السلام.
استماع | |
عدد مرات التحميل | 302 |
تحميل فيديو | لا يوجد |
تحميل الصوت | اضغط هنا لتحميل ملف الصوتي - 13 ميجا بايت |
مواد ذات صلة