الشوق لرضا الله

2492

لا تعجب من طفل يتوق شوقاً للقاء أبيه المسافر شهوراً وهو يعلم مدى محبته له وهداياه العظيمة, بل تعجّبْ أن لا تجد معينا على الطاعة، ولا تجد من يستعد للقاء رمضان! فهل من مشتاق إلى رضا الله؟ وهل بعد ذلك شيء؟

استماع
عدد مرات التحميل 422
تحميل فيديو لا يوجد
تحميل الصوت اضغط هنا لتحميل ملف الصوتي - 6 ميجا بايت

مواد ذات صلة