مأساة ولكن - ٢

1917

حان الأوان لكي تتوب الأمة من تفريطها في حمل الرسالة.. كي تتوب من تنكرها لدينها وتضييعها لما حملت. اصدق الله يصدقك، وعليه سبحانه توكّل ولا تعجز.. واحذر التسويف والهزيمة النفسية، وكن عالي الهمة تبلغ العلا.

استماع
عدد مرات التحميل 260
تحميل فيديو لا يوجد
تحميل الصوت اضغط هنا لتحميل ملف الصوتي - 6 ميجا بايت

مواد ذات صلة